تعريفات المصطلحات والتعابير التي يتكرر استعمالها في عملية إنتاج محتوى “الفاحص”
1- المنصّة: منصّة الفاحص للتحقق والتربية الإعلامية الرقمية، التابعة لمنظمة “أنسم” للحقوق الرقمية في العراق، وتتمثل المنصّة بحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، والموقع الإلكتروني وأي تواجد رقمي آخر لها على الإنترنت.
2- المنهاج: السياسات والمبادئ التي تنتهجها منصّة الفاحص العمل على التحقّق من المعلومات، ومكافحة التضليل الإعلامي والتربية الإعلامية الرقمية.
3- المحتوى: كافة البيانات التي تشمل الصور، والمقاطع المرئية، والنصوص، والتصريحات، والأرقام، والمعلومات، ومخرجات المؤسسات الإعلامية والإعلام البديل، المنتشرة في الفضاء الرقمي، ومواد التحقّق والمواد التعليمية والتوعوية حول الأمن الرقمي التي تنتجها منصّة الفاحص.
4- المصادر: ويقصد بها الجهات أو الأشخاص أو المؤسسات، التي يمكن أن يتم الاستناد عليها في عملية التحقّق أو جمع البيانات أو مراقبة المحتوى المنتشر على الفضاء الرقمي مثل وسائل الإعلام بكل أشكالها وحسابات مواقع التواصل الاجتماعي الرسمية والاعتبارية، والشخصية والعامة، وكل جهة تعمل على بثّ محتوى تُخضعه المنصّة للتحقّق وفقاً لمنهجيتها. ويمكن أن تقسم إلى قسمين:
أ- مصادر الادّعاء: وهي الجهات بمختلف أشكالها، أو الصفحات، أو المواقع، أو وسائل الإعلام المتنوعة، التي تتكون مصدراً للادّعاء.
ب- مصادر التحقق: وهي الجهات بمختلف أشكالها، أو الصفحات، أو المواقع، أو وسائل الإعلام المتنوعة، التي تستند عليها الفاحص في الحصول على أدلّة جازمة تنفي أو تؤكّد صحّة المعلومة.
5- الترويج: عملية بثّ، أو إخبار، أو محاولة إقناع، أو تذكير المستخدمين بشأن معلومة محددة أو ادّعاء مضلّل.
6- #خلّيك_فاحص: وهو الوسم الخاص بمنصّة الفاحص، والذي يكون مرفقاً بشكل دائم في كل أنواع المحتوى الذي تنتجه المنصة وتنشره على صفحاتها، ويشير إلى الدعوة المتجددة التي توجهها المنصة إلى القرّاء والمستخدمين ليبقوا في تنبّه من التضليل المنتشر، وأن يتعاملوا مع أنواع المحتوى المتداول باستخدام نصائح منصّة الفاحص وطريقتها في التحقّق، والاستناد على مواد التربية الإعلامية التي تقدمها المنصّة.
7- (دون تصرّف): ترد هذه العبارة خلال التحقيقات التي تنشرها الفاحص عند نفي أو تأكيد معلومة، وترفق في الجزء الخاص بشرح الادّعاء للقرّاء، وتحديداً قبل النص المتداول فيه، وتشير العبارة إلى أن منصّة الفاحص لا تحرر أو تنقح أو تجتزئ نص الادّعاء المتداول، بل تقتبسه كما هو دون إجراء تعديلات على النحو أو طريقة الصياغة أو شكل العرض. فقط وفي بعض الحالات يتم إجراء تشفير لبعض الكلمات التي تعدّها وسائل التواصل الاجتماعي انتهاكاً، دون تغيير معناها أو طريقة نطقها، لتفادي أي تقييد يمكن أن يفرض على المنصّة، وذلك كي يتعرف القارئ على الادّعاء كما هو دون إنقاص أي ركن من أركانه.
